رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
خائف الرب ينجو من ثلاثة ويلات 14 وَيْلٌ لِلقُلُوبِ الْهَيَّابَةِ، وَلِلأَيْدِي الْمُتَرَاخِيَةِ، وَلِلْخَاطِئِ الَّذِي يَمْشِي فِي طَرِيقَيْنِ. 15 وَيْلٌ لِلْقَلْبِ الْمُتَوَانِي، إِنَّهُ لاَ يُؤْمِنُ وَلِذلِكَ لاَ حِمَايَةَ لَهُ. 16 وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الَّذِينَ فَقَدُوا الصَّبْرَ، وَتَرَكُوا الطُّرُقَ الْمُسْتَقِيمَةَ، وَمَالُوا إِلَى طُرُقِ السُّوءِ، 17 فَمَاذَا تَصْنَعُونَ يَوْمَ افْتِقَادِ الرَّبِّ؟ خائف الرب ينجو الويلات الثلاثة التي تلحق بمن يفشل في الشجاعة وبساطة القلب والصبر. ويل للقلوب الجبانة وللأيدي المتراخية؛ وللخاطئ الذي يمشي في طريقين [12]. 1. الويل الأول لصاحب القلب الخائر الذي يُعرج بين الطريقين، فيكون عضوًا في شعب الله، وفي نفس الوقت يسلك في الطرق الوثنية. 2. الويل الثاني للذي لا يتكل على الله، فلا يجد ملجأ يحتمي فيه. 3. الويل الثالث للذي بلا رجاء، ماذا يفعل عندما يفتقده الرب بالتأديب؟ هنا يشير ابن سيراخ إلى داود الذي اختار الوقوع في يد الرب لا في يد إنسان (2 صم 24). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إمكانيات خائف الرب |
مزمور 112 | خائف الرب المترفق |
خائف الرب يشهد للحق |
خائف الرب |
خائف الرب يسلك بالتدقيق |