|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* رغبتي لا حول لها ولا قوة ما لم أنت بنفسك تسير بي حيثما أرغب. هذا بالتأكيد هو السبيل، أي سبيل وصايا الله الذي سبق فقال عنه أنه جرى فيه عندما وسَّع الرب قلبه. هذا دعاه "سبيلًا"، لأن الطريق ضيق الذي يؤدي إلي الحياة؛ ومادام ضيقًا لا يستطيع أن يجري فيه إلا بقلب متسع... القديس أغسطينوس |
|