|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ندعوه ليقاتل بنفسه وبأسلحته الإلهية، هو يسمح بالمعركة، وهو الذي يتقدمنا، يهبنا أسلحته، ويعطينا قوة الجهاد، ويمتعنا بالنصرة، ويقدم لنا الإكليل، وهو الذي يُكلل فينا! يُحدثنا الرسول بولس عن الأسلحة الروحية غير المنظورة القادرة بالمسيح يسوع أن تحطم العدو غير المنظور: ترس الإيمان، خوذة الخلاص، سيف الروح الذي هو كلمة الله (أف 6: 16-17). هكذا يرى الرسول في الإيمان والتمسك بالصليب (الخلاص) والالتصاق بكلمة الله ووعوده هي سلاح المؤمن. * يا رب أنت تعرف يقظة أعدائي، وضعف طبيعتي أنت تعلمه يا خالقي. لأني هأنذا أضع روحي في يديك. فأسترني بأجنحة صلاحك لئلا أنام نوم الوفاة. أضيء عيني بعظمة أقوالك... لأنك صالح وحدك ومحب البشر. صلاة الستار (قطعة 1) * يجب أن تكون في نفوسنا غيرة ضد الشياطين. * يُؤذن للشيطان أن يُحارب القديسين حتى تُمتحن محبتهم لله ويظهروا أنهم محبون لله وثابتون حقًا في محبته. مار إسحق السرياني * ليس أقوى من الذي يتمتع بالعون السماوي، كما أنه ليس أضعف من الذي يُحرم منه. * لا نخشى شيئًا، فإننا لكي نقهر الشيطان يلزمنا أن نعرف مهارتنا لن تفيد شيئًا، وأن كل شيء هو من نعمة الله. القديس يوحنا الذهبي الفم |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بعد عماده في الأردن، تقدم ليقابل التجارب |
مزمور 107 | العناية الإلهية |
مزمور 104 | العناية الإلهية |
مزمور 68 | يقودنا بنفسه |
مزمور 32 - الحماية الإلهية |