|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«الرب بارٌ في كل طُرقهِ، ورحيمٌ في كل أعماله» ( مز 145: 17 ) عندما نتأمل في معاملات الله العجيبة مع شعبه، التي لا نجد لها تفسيرًا، يُمكننا أن نخرج بهذا الاستنتاج: يبدو أن الله يُفضل أن يستخدم طرقًا غريبة عن التي يألفها البشر، لأن لديه رصيدًا من العجائب يريد أن يُظهرها لقديسيه، فينشدون بها ويشهدون عنها. |
|