كالب
وكالب أيضًا لسبب شهادته الأمينة بخصوص كنعان عندما ذهب ليتجسسها، عاش وعبر رحلة البرية، ومن ثم عندما امْتُلكت معظم الأرض بعد ذلك بسبع سنوات، طالب بنصيبه الذي وعده الله به «وَالآنَ فَهَا أَنَا الْيَوْمَ ابْنُ خَمْسٍ وَثَمَانِينَ سَنَةً. فَلَمْ أَزَلِ الْيَوْمَ مُتَشَدِّدًا (قويًا) ... فَالآنَ أَعْطِنِي هَذَا الْجَبَلَ ... لَعَلَّ الرَّبَّ مَعِي فَأَطْرُدَهُمْ كَمَا تَكَلَّمَ الرَّبُّ» ( يش 14: 10 -12).