كان الرئيس الثالث للجيش في أيام داود، وكان في فِرقَتِهِ أربعَةٌ
وعِشرُنَ ألفًا، وكان من فِرقَتِهِ عَمِّيزَابَادُ ابنُهُ (1أخبار27: 5، 6).
والاسم «عَمِّيزَابَادُ» معناه ”شعبي قد أُعطيَّ“ أو ”شعبي عطية“.
والاسم يتكلم إلينا عن شعب الله؛ المؤمنين الحقيقيين، أولاد الله،
الذين هم عطية الآب للابن كالإنسان المُمَجَّد. ويُذكر 7مرات،
في يوحنا 17، أن المؤمنين هم عطية الآب لابنه
(ع2، 6(مرتين)، 9، 11، 12، 24).