مكان التجربة فقد جرّب الشيطان حواء في جنة عدن، وأمَّا يسوع فجرَّبه الشيطان في البرِّيَّة.
لم يجرّب الشيطان يسوع في الهيكل أو عند المعمودية، بل في البرِّيَّة، بعد أن امتلأ يسوع من الروح القدس وقت معموديته.
فكانت تجارب الشيطان هجوما على موقف التسليم التام لله الذي اتخذه يسوع حينئذ لبدء رسالته العلنية بعد المعمودية.