ليس من توصيات محددة حول الحصص المسموح بتناولها يوميًا من الخس اذ ليس له من أي اثار جانبية واضحة وسلبية على الصحة.
ولكن ينصح بشكل عام بتنظيم تناوله وحساب حصصه من ضمن حصص الخضار المسموح تناولها يوميًا.
ينصح عادة بغسل الخس جيدًا قبل تناوله، إذ يعد الخس من أحد أكثر المحاصيل الزراعية القابلة للتلوث بالأسمدة، والاتربة، أو الميكروبات.
ينصح مرضى القلب ومن يتناولون أدوية مضادة للتخثر بالاعتدال عند تناول الخس إذ أن محتواه من فيتامين K قد يتعارض مع آلية عمل هذه الأدوية.