|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ لُوقَا الطَّبِيبُ الْحَبِيبُ ( كولوسي 4: 14 ) لوقا – هذا الرَجُل الجبار العقل والذهن – كان يحلو له دائمًا الاختفاء ونكران الذات، فلم يضع اسمه مُطلقًا ولو في ركن من أركان كتاباته، سواء في البَدء أو الختام. ولم يتكلَّم عن نفسه بتاتًا باستثناء ما جاء في سفر الأعمال عندما يُغيِّر ضمير الغائب إلى ضمير المُتكلِّم ( أع 16: 8 - 15 وما بعدها). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يوسف النجار | الرَجُل النبيل الأخلاق |
يوسف النجار | الرَجُل الفقير البار |
إن طول الأناة هي صفة النفس والذهن |
الإنسان هو ذلك العقل الجبار |
"الرَجُل الحقيقي |