![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
* السبوت والأعياد التي تكّمل بالنهم والسكر واللهو واللعب والأعمال غير اللائقة يبغضها الله، وينتهر فاعيلها. لأنه في الأصحاح الأول من نبوة إشعياء النبي يقول: "رؤوس شهوركم وأعيادكم بغضتها نفسي. صارت عليَّ ثقلًا. مللت حملها" (إش 1: 14). فهذا المزمور إذن يعلمنا بأن بطالة العمل في الأعياد تكون لأجل هذه الأربع: أولًا: اعتراف للرب، أي التفكير في إحسانات الله وخلاصه الذي صنعه للبشر. ثانيًا: الترتيل لاسمه. ثالثًا: أن نخبر الناس برحمته التي صنعها معنا. رابعًا: أن نذكره بحقه أي بانجازه وتحقيق ما وعد به إبراهيم أن بنسله تتبارك كافة الأمم. وهذه الأربع نداوم عليها بالغداة (الصباح) والليل. الأب أنسيمُس الأورشليمي |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| لماذا يوصينا الله أن نذكره في سن الشباب؟ |
| فى الصوم ادخل الى قلبك وافحصه بدقه |
| ما نذكره عن قديسي التوبة |
| دقه بدقه وان زدت زاد السقا |
| لماذا اوصى الرب ان نذكره فى سن الشباب ؟ |