خرج الشعب من مصر ولم تخرج عجولها - أوثانها - من قلوبهم.
فالصورة التي أتقن هارون صنعها كانت للعجل.
ومرّت الأيام وجاء يربعام بن نباط وعمل عجلين من ذهب (1ملوك12)،
ثم في أيام آخاب أصبحت عجولاً كثيرة (2ملوك10: 29)،
ثم أصبحت عجولاً وتيوسًا في أيام رحبعام (2أخبار11: 15).
فاحترس وتحرّز صديقي القارئ من الخطايا القديمة والثعالب الصغيرة.