رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"جلس الرؤساء وتقاولوا على، أما عبدك فكان يهتم بحقوقك" [23]. كان داود النبي رمزًا للسيد المسيح الذي تقاول عليه الرؤساء أو القيادات الدينية مع المدنية ودحرجوا على قبره حجرًا ليبقى في خزيٍ وعارٍ، أما هو فكان يهتم بحقوق الآب، أي تحقيق عدالته وحبه لخلاصنا بتقديم ذاته ذبيحة!؟ ما تحقق في موت السيد المسيح ودفنه إنما يتم كل يوم في حياة الكنيسة التي هي جسده. لهذا يصرخ المؤمن طالبًا من الله أن يدحرج عنه حجر العار ليهبه الحياة المقامة في المسيح يسوع... لأن ما حلّ به من ضيق إنما هو من تخطيطات الأشرار ومشوراتهم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
آرميا النبي | صار رمزًا للسيد المسيح |
مزمور 11 - كان داود رمزًا للسيد المسيح ابن داود |
كانت السمكة رمزًا للسيد المسيح والمسيحيين |
ملكي صادق رمزًا للسيد المسيح من جهة سرمديته |
صار أيوب رمزًا للسيد المسيح |