رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"جلس الرؤساء وتقاولوا على، أما عبدك فكان يهتم بحقوقك" [23]. لقد تحقق هذا مرة ومرات في حياة المرتل داود، فقد جلس شاول الملك وحوله مشيروه يتقاولون عليه ويخططون لقتله، وتكرر الأمر مع ابنه المتمرد أبشالوم ومعه مشيره أخيتوفل... ولم يكن داود قد أساء إليهم في شيء، إنما دحرجوا عليه العار والخزي لعلة واحدة هي عدم قدرتهم على قبول اهتمامه بحقوق الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | خيرًا صنعت مع عبدك |
مزمور 41 - كان يدخل لينظر فكان يتكلم باطلًا |
مزمور 19 - ومن الغرباء اشفق على عبدك |
الرب يهتم بي عوني ومنقذي أنت (مزمور 40 : 17) |
مزمور 33:9 《هو قال فكان . هو أمر فصار》 |