"جلس الرؤساء وتقاولوا على،
أما عبدك فكان يهتم بحقوقك" [23].
يرى البعض في جلوس الرؤساء هنا مطابقًا لما حدث قبل السبي
البابلي حيث جلس النبلاء والمشيرون مع ملوك بابل
وتحدثوا بالشر على اليهود لإثارتهم ضدهم .
إنها صورة واقعية تتكرر في كل الأجيال حيث يجلس العظماء
للإثارة ضد الأتقياء بلا سبب حقيقي.
إنها مقاومة للحق الإلهي نفسه في أشخاص الأتقياء.