رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
24 وَلَمْ يَخَفِ الْمَلِكُ وَلاَ كُلُّ عَبِيدِهِ السَّامِعِينَ كُلَّ هذَا الْكَلاَمِ، وَلاَ شَقَّقُوا ثِيَابَهُمْ. 25 وَلكِنَّ أَلْنَاثَانَ وَدَلاَيَا وَجَمَرْيَا تَرَجَّوْا الْمَلِكَ أَنْ لاَ يُحْرِقَ الدَّرْجَ فَلَمْ يَسْمَعْ لَهُمْ. 26 بَلْ أَمَرَ الْمَلِكُ يَرْحَمْئِيلَ ابْنَ الْمَلِكِ، وَسَرَايَا بْنَ عَزَرْئِيلَ، وَشَلَمْيَا بْنَ عَبْدِئِيلَ، أَنْ يَقْبِضُوا عَلَى بَارُوخَ الْكَاتِبِ وَإِرْمِيَا النَّبِيِّ، وَلكِنَّ الرَّبَّ خَبَّأَهُمَا. [20-26]. لا يزال ابن الله يتدخل لحماية خاصته. فعشْ له وحده. كن سهمًا مبريًا مختبئًا في ظل يده وفي كنانته مختفيًا (إش 49: 2). أثبت فيه. أصغِ إليه، فإنه يقول لك كما قال داود لأبياثار: "أقم معي. لا تخف لأن الذي يطلب نفسي يطلب نفسك. ولكنك عندي محفوظ" (1 صم 22: 23). الاسم "يرحمئيل ابن الملك" [26] قد يعني أنه كان من سلالة الملك (إر 39: 6، 1 مل 22: 26، صف 1: 8). |
|