رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في أفسس1: 7 نجد وصفًا لعمل المسيح الذي به حررنا من قيود الخطية ومذنوبيتها، وعرَّفنا حياة الحرية، فنقرأ: «الذي فيه لنا الفداء، بدمه غفران الخطايا، حسب غنى نعمته» فالرب يسوع هو الفادي (الذي فيه لنا الفداء) ونحن المفديون، ودمه هو ثمن الفدية، ولا شيء غيره ينفع. |
|