لأن الرياضة الجسدية نافعة لقليل، ولكن التقوى نافعة لكل شيء،
إذ لها موعد الحياة الحاضرة والعتيدةا إذ اشتركتم في ضيقي....
ليس أني أطلب العطية، بل أطلب الثمر المتكاثر لحسابكم
( 1تي 4: 8 )
واحدة من أكبر الأكاذيب التي يروّجها الشيطان؛
أن الحياة التقوية حياة كئيبة مليئة بالحرمان والألم.
ويحاول أن يصور الأتقياء بأنهم أُناس ضعفاء يعيشون
على هامش الحياة. ولكن كلمة الله الحية الباقية إلى الأبد
تعلن عكس ذلك تمامًا، فتقول إن التقوى نافعة لكل شيء،
فإن لها موعد الحياة الحاضرة والعتيدة ( 1تي 4: 8 ).