رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لعلها فرحة لا توصف، فرحة إستجابة الرب لصلاتك، فكلمات الصلاة مهما طال إنتظارك، أبدًا لن ترجع فارغة.. فربما يتركك ثماني وثلاثين سنة، مفلوجًا ومستلقيًا علي سريرك، دون أن يجيبك بكلمة واحدة، حتي تظن أنك منسيًا ومهملًا، ولا قيمة لصلاتك. حاشا أن ينساك الله، فكيف ينساك وقد تجسد لأجلك، مهما تأخر عليك، حتماً سترى مجده، في ملئ الزمان سيأتي ويشفيك، ويأمرك قائلًا: "قم إحمل سريرك وإمشي" .. تقوّ وليتشدد قلبك، فهناك مفاجآت سارة تستحق منك الإنتظار. |
|