* إنه يصف الراحة المستقبلية، مقارنًا إياها بالأمور الحاضرة.
يقول: هنا أحزان الموت قد أحاقت بي، أما هناك فقد خلص نفسي
من الموت. هنا عيناي تسكبان الدموع بسبب المتاعب، وأما هناك
فلا تعود توجد دمعة تظلم أعين الذين يتهللون بالتأمل في جمال مجد
الله. إذ يمسح الله كل دمعة من كل وجه.
القديس باسيليوس الكبير