اَلْمَرْأَةُ وَهِيَ تَلِدُ تَحْزَنُ لأَنَّ سَاعَتَهَا قَدْ جَاءَتْ ( خوف ) وَلَكِنْ مَتَى وَلَدَتِ الطِّفْلَ لاَ تَعُودُ تَذْكُرُ الشِّدَّةَ لِسَبَبِ الْفَرَحِ ….. قَدْ كَلَّمْتُكُمْ بِهَذَا لِيَكُونَ لَكُمْ فِيَّ سلاَمٌ ، الخوف الذي إعترى التلاميذ وخافوا من اليهود واختبأوا في العلية يشبهه تماماً خوف البعض من إعتلاء القوى الإسلامية وجماعة الإخوان الحكم ، سلام المسيح هو القوة الداخلية المزروعة فينا والثابتة داخلنا ، لأَنَّهُ هُوَ سَلاَمُنَا (اف 2 : 14) ، سلاَماً أَتْرُكُ لَكُمْ. سلاَمِي أُعْطِيكُمْ. (يو 14 : 27) المسيح يعرض سلامه مجاناً و هو قادر أن يضع الخوف تحت أقدامك وتقفز من الأرض متهللاً قائلاً: لِيَقُلِ الضَّعِيفُ : بَطَلٌ أَنَا! (يؤ 3 : 10).