![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يتحدّى مفهوم المحبّة في المسيحيّة الكثير من المسيحيّين أنفسهم حتّى في أفضل الظروف. فيستمع الشخص لتعاليم يسوع عن المحبّة ويتعجّب منها دون الاعتبار أنّ هذه التعاليم وصيّة يجب أن يعمل بها، ويظهر التحدّي مع صُعوبة العمل بما قاله المسيح عن محبّة الأعداء، «سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: تُحِبُّ قَرِيبَكَ وَتُبْغِضُ عَدُوَّكَ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لَاعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، وَصَلُّوا لِأَجْلِ ٱلَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ» (إنجيل مَتَّى 5:43 -44). المسيح هنا يتكلّم عن العطاء والإحسان للعدوّ إذا رأيته مُحتاجًا، بالطبع ليس هنا وصيّة لعدم القتال في الحرب ولكن تقديم المحبّة عندما تكون في موضع قوّةٍ مع أيّ شخصٍ حتّى لو كان عدوًا لك. |
|