هل رأيتَ كيف أن يد الرب يسوع أعظم بما لا يقاس
تعالَ إليه ليُعيد تشكيلك لأنه الفخاري الأعظم:
«فَفَسَدَ الْوِعَاءُ الَّذِي كَانَ يَصْنَعُهُ مِنَ الطِّينِ بِيَدِ الْفَخَّارِيِّ،
فَعَادَ وَعَمِلَهُ وِعَاءً آخَرَ كَمَا حَسُنَ فِي عَيْنَيِ الْفَخَّارِيِّ أَنْ يَصْنَعَهُ.
فَصَارَ إِلَيَّ كَلاَمُ الرَّبِّ: أَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَصْنَعَ بِكُمْ كَهَذَا الْفَخَّارِيِّ»
(إرميا18: 4).
فهل تأتي إليه الآن مُصَلِّيًا؟