فتح قلوبنا وبيوتنا لأخوتنا ولاسيما المتغربين والمتألمين
«لاَ تَنْسَوْا إِضَافَةَ الْغُرَبَاءِ» (عبرانيين13: 1)، فما أروع أن تُفتح بيوتنا وقلوبنا لإخوتنا الغرباء والمتألمين. هذا مافعله أخ فاضل أسمه“أكيلا” وزوجته “بريسكلا” مع “أبولس السكندري” الذي أخذاه إلى بيتهما وأضافاه وشرحا له أيضًا كلمة الله (أعمال18: 26).
وهناك الكثيرين من الأتقياء الذين فتحوا بيوتهم: مثل مرثا ومريم وأضافتهم للسيد نفسه، وبيت أنسيفورس، وبيت استفاناس الذين رتبوا انفسهم لخدمة القديسين.