النّشا المُقاوِم يُمكنه علاج داء السّكري من النوع الثاني:
فمن المُحتمل أن يُقلّل النّشا المُقاوِم من خطر الإصابة بداء السّكري من النوع الثاني عندَ البالغين الذين يُعانون من زيادة الوزن عن طريق تحسين حساسيّة الأنسولين، وخفض نسبة الجلوكوز في الدّم، وخفض مُستويات الدّهون في الدّم. وتجدر الإشارة إلى أنّ المُكّمِل الغذائي مع النّشا المُقاوِم قد يمنع المُضاعفات النّاتجة عن زيادة نسبة السّكر في الدّم لدى مرضى السّكري من النوع الثاني. وقد وجدت دراسة واحدة لـ 56 امرأة مُصابة بداء السّكري من النّوع الثاني أنّ النّشا المُقاوِم يُحسِّن مُستويات الجلوكوز في الدّم، ويُقلِّل من السّموم التي تُطلقُها البكتيريا، ويزيد مُضادات الأكسدة.