![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِينَ يَرْكُضُونَ فِي الْمَيْدَانِ جَمِيعُهُمْ يَرْكُضُونَ، وَلكِنَّ وَاحِدًا يَأْخُذُ الْجَعَالَةَ؟ هكَذَا ارْكُضُوا لِكَيْ تَنَالُوا. وَكُلُّ مَنْ يُجَاهِدُ يَضْبُطُ نَفْسَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ. أَمَّا أُولئِكَ فَلِكَيْ يَأْخُذُوا إِكْلِيلاً يَفْنَى، وَأَمَّا نَحْنُ فَإِكْلِيلاً لاَ يَفْنَى» (1كورنثوس9: 24، 25). السباحة ضد التيار راحاب سلكت بالإيمان طريقًا عكس ما كانت تعيش فيه، ومختلفًا عما سلكه كل شعب أريح . آمنَت وتغيَّرت، أعطت ظهرها للماضي المشين، ووضعت ثقتها في الله الحي، وصدَّقت الوعد؛ فنجت هي وكل بيتها. إنها بالفعل بطلة في السباحة ضد تيار الأغلبية (يشوع2، 6). |
![]() |
|