رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الْمَسْرُورِ جِدًّا بِوَصَايَاهُ [1]. في المزمور السابق رأينا مخافة الرب هي الينبوع الذي يفيض علينا بالحكمة الإلهية، وهنا نجدها مصدر كل تطويب حقيقي، وسعادة صادقة أبدية. بروح تعبدية تقوية يمجد الله بتطويبه خائف الرب. إنه يُسَبِّح الله من أجل معاملاته ورعايته وعطاياه لمن يتقيه ويتكئ عليه. |
|