رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هذا المزمور هو أحد المزامير الخاصة بالحكمة، يُقَدِّم لنا مقارنة بين الإنسان الحكيم خائف الرب الذي يتحدى كل المخاوف، والشرير الذي لا سلام له. يقول إشعياء النبي: "قدِّسوا رب الجنود، فهو خوفكم، وهو رهبتكم" (إش 8: 13). في هذا المزمور نرى خائف الرب متهللًا جدًا بوصاياه [1]، لا يخاف أحدًا ولا شيئًا ما [7-8]. من يخاف الرب لا يحتاج أن يخاف من شيءٍ ما أو من ظروفٍ معينة. |
|