![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() في المزمور السابق كان المرتل يُسَبِّح بكل قلبه، سواء في مخدعه أو بين الشعب كخورُسٍ متهللٍ، يجد لذته في التمتع الدائم بمعرفة الله وأسراره والعبادة الحية والسلوك العملي والتلذذ بالوصية الإلهية، وتذوق خلاص الله العجيب. الآن في هذا المزمور يرى المرتل الإنسان التقي خائف الرب يمارس الحياة المطوبة بلا قلق، لأن الله نفسه سنده لن ينساه قط! يرى بعض الدارسين أن واضع المزمور السابق هو نفسه واضع هذا المزمور بوحي الروح القدس. |
![]() |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مزمور 119 | المرتل أخفي الوصية في قلبه كي يتأملها | Mary Naeem | مزامير داود النبى | 0 | 17 - 10 - 2023 04:00 PM |
مزمور 111 | يُسَبِّح المرتل الرب بقلبه الناري | Mary Naeem | مزامير داود النبى | 0 | 13 - 09 - 2023 09:03 AM |
أن سرّ تسبيح المرتل وتهليل قلبه مسرة الله بالخلاص | Mary Naeem | أقوال الأباء وكلمة منفعة | 0 | 02 - 09 - 2023 04:49 PM |
في حديث المرتل عن السالك في كمال قلبه في وسط بيته هو السيد المسيح | Mary Naeem | أقوال الأباء وكلمة منفعة | 0 | 21 - 07 - 2023 11:39 AM |
أن صرخات المرتل نحو الله طالبًا غسل قلبه وضميره | Mary Naeem | بستان الرهبان | حكم وتعاليم آباء البرية وأباء الرهبنة | 0 | 04 - 11 - 2022 06:21 PM |