رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أنا الله القدير. سِر أمامي وكُن كاملاً، فأجعل عهدي بيني وبينك، وأُكثرك كثيرًا جدًا ( تك 17: 1 ، 2) أمام الله يمتلئ القلب شعورًا بوجوب العيشة في مخافته. كان يوسف شابًا وبعيدًا عن وطنه وأهله ومتسلطًا في بيت فوطيفار، وكانت التجربة تهاجمه بأشد قوتها، ولكنه إذ رأى الرب أمامه استطاع أن يقول: «فكيف أصنع هذا الشر العظيم وأخطئ إلى الله؟» ( تك 39: 9 ). |
|