رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نتائج وروعة حياة النقاوة -1- رؤية الرب: «طُوبَى لِلأَنْقِيَاءِ الْقَلْبِ، لأَنَّهُمْ يُعَايِنُونَ اللهَ» (متى5: 8). -2- الوجود في حضرة الرب: «مَنْ يَصْعَدُ إِلَى جَبَلِ الرَّبِّ؟ وَمَنْ يَقُومُ فِي مَوْضِعِ قُدْسِهِ؟ اَلطَّاهِرُ الْيَدَيْنِ، وَالنَّقِيُّ الْقَلْبِ» (مزمور24: 3، 4). -3- الاستخدام الإلهي: «فَإِنْ طَهَّرَ أَحَدٌ نَفْسَهُ مِنْ هذِهِ، يَكُونُ إِنَاءً لِلْكَرَامَةِ، مُقَدَّسًا، نَافِعًا لِلسَّيِّدِ، مُسْتَعَدًّا لِكُلِّ عَمَل صَالِحٍ» (2تيموثاوس2: 21). -4- التمتع بمعية الرب: قديمًا، عندما أخذ واحد من الشعب شيئًا من الأشياء التي حرَّم الرب أخذها، وطمرها في خيمته، وبسببه أنكسر وأنهزم الشعب، قال الرب ليشوع : «لاَ أَعُودُ أَكُونُ مَعَكُمْ إِنْ لَمْ تُبِيدُوا الْحَرَامَ مِنْ وَسَطِكُمْ» (القصة في يشوع أصحاح7). -5- السكنى في الأبدية مع الله: «وَلَنْ يَدْخُلَهَا شَيْءٌ دَنِسٌ وَلاَ مَا يَصْنَعُ رَجِسًا وَكَذِبًا، إِّلاَّ الْمَكْتُوبِينَ فِي سِفْرِ حَيَاةِ الْخَرُوفِ» (رؤيا21: 27). * |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن حياة النقاوة واستمرارك في طريق التوبة هو مسئولية إلهية |
٣٠ نصيحة نحو حياة الفرح و النقاوة ... لأبونا داود لمعي |
في الموت راحة لمن عاش حياة النقاوة علي الأرض |
بركات حياة النقاوة |
حياة النقاوة |