اعترف الدكتور ناجح إبراهيم،القيادي بالجماعة الإسلامية،بأن الحركة الإسلامية تيارات متباينة وأفكارها مختلفة وليسوا علي قلب رجل واحد ومنهم صاحب الفكر الراقي ومنهم صاحب الفكر البسيط،مؤكدا أن بعض الإسلامين يرون أن الآثار كُفر وتحطيمها واجب.
وقال ناجح إبراهيم في تصريح ل"صدي البلد" أن الآثار مصدر دخل قومي هام للغاية وتحطيمها هدم لفكرة الدولة وسيادة القانون،وستؤثر بالسلب علي الإقتصاد المصري ،مشددا علي ضرورة السير في منظومة الدولة والابتعاد عن الأفكار الفردية الهدامة.
وكان وزير الآثار قد صرح بأن بعض التماثيل تم تحطيمها علي يد بعض من ينتمون لتيار الإسلام السياسي ولكنها حالات فردية.