رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* أظْهَرَ أنه يعمل الشر ببهجة، ويُخَزِّن اللعنة لنفسه، أي العقوبة الأبدية، كما أن البركة أبدية. فالأعمال الشريرة حاليًا هي مسرته تفيض كماءٍ في أحشائه، وزيتٍ في عظامه، وهي تأخذ طابع اللعنة، لأن الله يُعَيِّنها عذابات لمثل هؤلاء الناس. القديس أغسطينوس |
|