ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كما حدث في جَبَل سيناء عندما أعطى الله الشَّريعة للشعب بواسطة موسى، كذلك في جَبَل التَّجَلِّي طلب الله من التَّلاميذ الذين يمثلون شعب الله الجديد أن يسمعوا كلام يسوع، الابن الحبيب في الأزمنة الأخيرة. ويذكرنا الصَوت الاتي من الغمام بذاك الصَوت السَّماوي لمّا اعتمد يسوع في نهر الأردن " (مرقس 1: 11). فقد حضَّ الله على أهمية الاستماع لابنه يسوع عندما يتكلم عن آلامه المُقبلة "يقيمُ لَكَ الرَّبّ إِلهُكَ نَبِيًّا مِثْلي مِن وَسْطِكَ، مِن إِخوَتكَ، فلَه تَسْمَعون" (تثنية الاشتراع 18: 15). وهو ما لم يكن بُطرس مستعداً أن يعمله " فَانفَرَدَ بِه بُطرس وجَعلَ يُعاتِبُه فيَقول: حاشَ لَكَ يا رَبّ! لن يُصيبَكَ هذا!" (متى 16: 22). هل سنغرق في الشَّكّ مثل بُطرس في كلام يسوع بينما يُعلن لنا الآب في الإنجيل بصورة لا تدعو للشَّكّ أنّ "هذا هَو ابنيَ الحَبيبُ الَّذي عَنهُ رَضيت، فلَهُ اسمَعوا"؟ لنسمع ليسوع ونحن نتأمل وجهه وثيابه الذي، من خلال بذل حياته، يكشف عن مَجْد أبيه السَّماوي. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لنسمع صوت الكلمة الإلهي... اليوم هو رمز للنور |
"مصراعًا وجهه" هم المعلمون الأشرار الذين يدعون أبواب وجهه |
لنسمع الآن تلك الأعمال عينها ونتهلل |
لنسمع له |
محشش منزلْ الفوتوشوب عَ كمبيوترَه شوفوا عمل ايه ؟؟ |