|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هل لو طلب الله الآب أن يسمع نبضات قلوبنا، سيسمع نبضات قلب ابنه أم شيء آخر؟ ماذا لو طُلب منك أن تحكي له عن حياة الابن التي صارت لك؟ هل ستخجل من الإجابة، أم أنك سُتجيب وهامتك مرفوعة؟ مكتوب : «أَنَّ جَسَدَكُمْ هُوَ هَيْكَلٌ لِلرُّوحِ الْقُدُسِ الَّذِي فِيكُمُ، الَّذِي لَكُمْ مِنَ اللهِ، وَأَنَّكُمْ لَسْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ؟ لأَنَّكُمْ قَدِ اشْتُرِيتُمْ بِثَمَنٍ. فَمَجِّدُوا اللهَ فِي أَجْسَادِكُمْ وَفِي أَرْوَاحِكُمُ الَّتِي هِيَ للهِ» (1كورنثوس6: 19). فليتنا نُقَّدر هذا الأمر، ولا نحيا لذواتنا، إنما نحيا لمن مات من أجلنا وقام. حتى نُرضي إلهنا ونُشبع قلبه بحياة عطرة شاهدة عن نعمته. * * * أشكرك أحبك كثيراً... الرب يسوع يحبك ... بركة الرب لكل قارئ .. آمين . وكل يوم وأنت في ملء بركة إنجيل المسيح... آمين يسوع يحبك ... |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ينبغي أن لا نُرضي أنفسنا |
أن نُرضي ربنا في كل شيء |
ترنيمة إلهنا عظيم إلهنا أمين |
هل صواباً أن نُرضي أنفسنا ونهينه هو؟ |
مات كي نحيا.. وقام كي لا نموت من بعد |