نهاية أمر خير من بدايته، والعبرة بالنهاية، «ولكن كل تأديب في الحاضر لا يُرى أنه للفرح بل للحزن، وأما أخيرًا فيعطى الذين يتدربون به ثمر بر للسلام» (عبرانيين12: 11).
إن الدموع التي نذرفها هي معلومة ومحسوبة عنده فيقول داود: «اجعل أنت دموعي في زقك... أَمَا هي في سفرك» (مزمور56: 8). وهذا ما قاله الرب لحزقيا «سمعت صلاتك... رأيت دموعك» (إشعياء38: 5).