23 - 08 - 2023, 04:35 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
الخضوع للوالدين:
كما نقرأ في أفسس6: 3. إن واحدة من سمات الأيام الأخيرة أنَّ الأبناء غير طائعين لوالديهم :
(2تيموثاوس3: 2)،
لكن ماذا بالنسبة لنا؟
إليك هذان المثلان:
•
مثالنا الأعظم، ربنا يسوع في خضوعه لأبويه (حسب الجسد) وهو صبي صغير :
« كَانَ خَاضِعًا لَهُمَا»
(لوقا2: 51).
•
أما المثال الآخر، وما أخطره، فهو حكم الناموس :
«إِذَا كَانَ لِرَجُل ابْنٌ مُعَانِدٌ وَمَارِدٌ لاَ يَسْمَعُ لِقَوْلِ أَبِيهِ وَلاَ لِقَوْلِ أُمِّهِ... ابْنُنَا ه ذَا مُعَانِدٌ وَمَارِدٌ لاَ يَسْمَعُ لِقَوْلِنَا... فَيَرْجُمُهُ جَمِيعُ رِجَالِ مَدِينَتِهِ بِحِجَارَةٍ حَتَّى يَمُوتَ »
(تثنيه21: 18-21).
صحيح نحن في عهد النعمة، لكن النعمة مستواها أعلى بكثير!!
فليرحمنا الرب من روح التمرد على والدينا لأنه لعب بالنار.
|