رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فَرَحًا أَفْرَحُ بِالرَّبِّ. تَبْتَهِجُ نَفْسِي بِإِلَهِي، لأَنَّهُ قَدْ أَلْبَسَنِي ثِيَابَ الْخَلاَصِ» (إش61: 10) فرح القيامة إنه فرح القائد المنتصر وقد عاد من المعركة مظفَّرًا وغانمًا. لقد غَلَبَ الموت والقبر والشيطان وكل قوى الجحيم. إنه رجل مزمور 16 الذي يقول: «لأنك لن تترك نفسي في الهاوية. «لن تدع تقيك يرى فسادًا. تعرِّفني سبيل الحياة (بالقيامة). أمامك شبع سرور. في يمينك نِعَم إلى الأبد» (مز16: 10، 11). وعن القيامة أيضًا نقرأ في المزمور الأربعين: «أصعدني من جب الهلاك من طين الحمأة وأقام على صخرة رجلي. ثبَّت خطواتي، ووضع في فمي ترنيمة جديدة تسبيحة لإلهنا» (مز40: 2، 3). الصخرة هي صخرة القيامة. والترنيمة الجديدة هي ترنيمة القيامة. كانت الترنيمة القديمة هي ترنيمة الخليقة القديمة «عندما ترنمت كواكب الصبح معًا وهتف جميع بني الله» (أي38: 7). أما الترنيمة الجديدة فهي ترنيمة القيامة «أخبر باسمك إخوتي، وفي وسط الكنيسة أسبحك» (عب2: 12). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المسيح هو القائد المنتصر الذي يدين ويحارب |
القائد المنتصر فيلوباتير مرقوريوس ( ابي سيفين ) |
المسيح القائد المنتصر |
النصر من المنتصر |
المسيح هو القائد المنتصر غنوا لله رنموا لاسمه |