![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
* بصوابٍ، يجعلنا الإيمان بالفعل نجده، أما الرجاء فيجعلنا نبقى نبحث عنه. أما المحبة فتضم الاثنين معًا. نجده بالإيمان، ونبحث عنه حتى نراه، حيث نجده ويُشبعنا، فلا نعود نبحث عنه. فإنه ما لم يكشف الإيمان عنه في هذه الحياة لا يُقال: "اطلبوا الرب". أيضًا إن كنا نجده بالإيمان ولسنا نبقى نبحث عنه باجتهاد لما قيل: "ولكن إن كنا نرجو ما لسنا ننظره، فإننا نتوقعه بالصبر" (رو 8: 25)... وهذا بالحق معنى الكلمات: "التمسوا وجهه دائمًا"، بمعنى أن هذا الكشف لا يُنهِي ذاك البحث، الذي به يُختبَر الحب. ولكن بنمو الحب يزداد البحث عن اكتشافه بالأكثر. القديس أغسطينوس |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| عندما نبحث عن الحب نجده في اله حنون |
| ما نبحث عنه نجده عند يسوع |
| لو ضاع منى كل شئ وبقى الله وحده |
| وبقى يسوع وحده والمرأة واقفة فى الوسط |
| لو ضاع مني كل شئ وبقى لي اللـه وحده |