رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فإن الرب أسمع جيش الأراميين صوت مركباتٍ وصوت خيلٍ، صوت جيشٍ عظيمٍ ... فقاموا وهربوا في العشاء وتركوا خيامهم .. المحلة كما هي ( 2مل 7: 6 ، 7) في يسوع المسيح وحده يجد الخطاة مُنقذًا ومُخلِّصًا، ويجد الجياع والعطاش روحيًا شِبعًا ورواء، فلا يجوعون ولا يعطشون فيما بعد، بل يصيرون ينابيع تفيض من بطونهم أنهار ماء حية. وفي قيام الأربعة البُرص، ونزولهم عند العشاء أي في الوقت المعيَّن للأكل، إشارة إلى إتيان الخاطئ إلى الرب يسوع في الوقت المعيَّن. أوَلا يشعر كل خاطئ أن وقت عشائه قد جاء، وأن اليوم يوم خلاص والوقت وقت مقبول. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أن المسيح يسوع جاء إلى العالم ليخلص الخطاة الذين أولهم أنا |
بقاء المسيح وحده دلالة على تركيز الأنظار على المسيح وحده كمخلص |
بولس وحده أنه أول الخطاة |
موسى كان مُنقذًا ومُخلِّصًا |
يسوع المسيح وحده |