رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَدَخَلَ وَأَغْلَقَ الْبَابَ عَلَى نَفْسَيْهِمَا كِلَيْهِمَا، وَصَلَّى إِلَى الرَّبِّ ( 2ملوك 4: 33 ) في 2ملوك 4: 20- 37 نقرأ عن موت ابن المرأة الشونمية، ثم معجزة قيامته من الأموات بواسطة أليشع رجل الله. إن كان الولد الميت يُشير إلى الانسان الخاطيء، من حيث كونه ميتًا بالذنوب والخطايا، فإننا في ما فعله أليشع لنا ثلاثة دروس هامة تختص بربح النفوس: أولاً. الصلاة لأجل الخطاة: أول شيء فعله أليشع أنه صلى إلى الرب لأجل الولد الميت، وهذا أول وأهم درس لنا؛ أن نصلي بدموع سَخينة للرب لأجل أقربائنا وأصدقائنا، أحبائنا وجيراننا – الذين لا زالوا في خطاياهم. أ لم يُصَلِّ بولس لأجل أغريباس الملك ومَن معه ليخلُصوا ويتمتعوا بالحرية نظيره حسب قوله: «كنت أُصلي إلى الله، أنه بقليلٍ وبكثير، ليس أنتَ فقط، بل أيضًا جميع الذين يسمعونني اليوم، يصيرون هكذا كما أنا، ما خلا هذه القيود»؟ ( أع 26: 29 ) |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الصلاة التي تقدم لله من القديسين لأجل الخطاة |
المرأة الشونمية عظيمة لأنها عملت لأجل أليشع |
أليس هذا مثالا لما فعله رب المجد معنا نحن الخطاة , |
لأجل الخطاة جئت |
لأجل الخطاة جئت |