رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ان مريم قد قدّرت تلك النعمة الكبرى منزهـة عن الخطيئة الأولـى ودخلت العالم وهى ممتلئة نعمة والتي لا يمكن مقارنتها بأي شيئ آخر فصرخت قائلة “ها انا آمة للرب” وفي قلبها ما صرّح به سليمان الحكيم من قبل:” عِنْدِي الْغِنَى وَالْكَرَامَةُ”(امثال18:8) و” «اَلرَّبُّ قَنَانِي أَوَّلَ طَرِيقِهِ، مِنْ قَبْلِ أَعْمَالِهِ، مُنْذُ الْقِدَمِ”(امثال22:8). |
|