رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لماذا أنتِ منحنية يا نفسي؟ ولماذا تئنين فيَّ؟ ترجي الله، لأني بعد أحمده، خلاص وجهي وإلهي ( مز 42: 11 ) فإلهنا هو «إله الرجاء» ( رو 15: 13 ) وعنده للذليل رجاء ( أي 5: 16 )، رجاء في خلاصه لنا في الماضي من أجرة خطايانا، ورجاء فيه لكل ظروف البرية في الحاضر، ورجاء فيه لمستقبل مجيد «وهكذا نكون كل حين مع الرب» ( 1تس 4: 17 ). |
|