أحد أسباب التأديب هو أن يصير المُؤدَب مثلًا حيًا أمام الخطاة:
"وقال الربلي في أيام يوشيا الملك:
هل رأيت ما فعلت العاصية إسرائيل...؟
انطلقت إلى كل جبل عالٍ وإلى كل شجرة خضراء وزنت هناك،
فقلت بعدما فعلت كل هذه: ارجعي إليّ؛ فلم ترجع.
فرأت أختها الخائنة يهوذا.
فرأيت أنه لأجل كل الأسباب إذ زنت العاصية إسرائيل فطلقتها وأعطيتها كتاب طلاقها لم تخف الخائنة يهوذا أختها بل مضت وزنت هي أيضًا.
وكان من هوان زناها أنها نجست الأرض، وزنت مع الحجر ومع الشجر.
وفي كل هذا أيضًا لم ترجعإليّ أختها الزانية يهوذا بكل قلبها، بل بالكذب يقول الرب.
فقال الرب لي: قد بررت نفسها العاصية إسرائيل أكثر من الخائنة يهوذا" [6-11].