9 «لِذلِكَ أُخَاصِمُكُمْ بَعْدُ، يَقُولُ الرَّبُّ، وَبَنِي بَنِيكُمْ أُخَاصِمُ. 10 فَاعْبُرُوا جَزَائِرَ كِتِّيمَ، وَانْظُرُوا، وَأَرْسِلُوا إِلَى قِيدَارَ، وَانْتَبِهُوا جِدًّا، وَانْظُرُوا: هَلْ صَارَ مِثْلُ هذَا؟ 11 هَلْ بَدَلَتْ أُمّةٌ آلِهَةً، وَهِيَ لَيْسَتْ آلِهَةً؟ أَمَّا شَعْبِي فَقَدْ بَدَلَ مَجْدَهُ بِمَا لاَ يَنْفَعُ!
الآن إذ رفضته كعريس لها انطلق بها من بيت الزوجية
الذي دنسته إلى دار القضاء، قائلًا: "لذلك أخاصمكم (riv)
بعد يقول الرب" [9].
الأصحاح كله أشبه بمذكرة دعوة مقامة بسبب خيانة زوجية.