رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وقال لهم: اذهبوا إلى العالم أجمَع واكرزوا بالإنجيل للخليقة كلها. مَن آمن واعتمد خلَص، ومَن لم يؤمن يُدَن ( مر 16: 15 ، 16) ما هو هذا الإنجيل الآخر الذي كُرز به للغلاطيين؟ إنه كان من الكتاب المقدس، ولكن الرسول يقول إنه ليس إنجيلاً بالمرة. كانوا يريدون أن يمزجوا الإيمان بأعمال الناموس ولكن الرسول يقول لهم صريحًا إنهم حولوا إنجيل المسيح، إذ كيف يمكن أن يضيفوا أعمالاً إلى العمل الكامل؟ ولكن إن كان أحد يبشر بإنجيل آخر فليكن أناثيما (أي ملعونًا)، حتى ولو كان ذلك المبشر ملاكًا من السماء. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ليس كلَّ كسرٍ يُنهي حياتك |
من الذي كان يضم الأخر |
كل كسرٍ ألجأكَ إلى الله هو جبرٌ وإن أوجعك |
صانعُ السلام هو الذي يبحث عن خير الآخر |
عندما كُرز بإنجيل، ماذا حدث؟ لقد ظهر عند الأثينيين |