رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رحلتنا من هذا العالم إلى السماء، حيث وطننا وديارنا. والرب يسوع المسيح هو قبطان رحلة حياتنا. ويا له من ربان للقلب والحياة! ويا له من قائد مقتدر! هو “خبير السلامة”، بل هو : «رَبُّ السَّلامَ» (2تسالونيكي3: 16). وهو : «إِلهُ السَّلامِ» (رومية15: 33؛ 16: 20؛ 2كورنثوس13: 11؛ فيلبي4: 9؛ 1تسالونيكي5: 23؛ عبرانيين13: 20)، وهو أيضًا : «مَلِكُ السَّلامِ» (عبرانيين7: 2). وهو يسافر معنا كل الرحلة. وبالرغم من أن رحلتنا في هذا العالم المُظلم، في طريقنا إلى السماء، مسارها ومجالها مليء بأسراب الطيور التي تُمثل إبليس : «وأَجْنَادِ الشَّرِّ الرُّوحِيَّةِ فِي السَّمَاوِيَّاتِ» «فَجَاءَتِ الطُّيُورُ وَأَكَلَتْهُ... فَيَأْتِي الشِّرِّيرُ وَيَخْطَفُ مَا قَدْ زُرِعَ فِي قَلْبِهِ...» (أفسس6: 12؛ متى13: 4، 19)، والتي هدفها إفساد وتعطيل رحلتنا، لكن ربنا يسوع المسيح لم يَعَدنا برحلة سهلة، لكنه وَعَدنا بسلامة الوصول. * |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يسوع المسيح رحمة لكل واحد سهران |
البحر الهادئ لا يصنع قبطان ماهر... |
حياتنا اوهام من غير يسوع المسيح |
يسوع المسيح حياتنا |
البحر الهادي لا يصنع قبطان ماهر |