لا تنتظر وضعًا معينًا من الرفاهية كي تكون سعيدًا، فالسعادة الحقيقية لن تأتي من خلال الممتلكات أو السفريات أو العلاقات، ولكن ستأتي فقط من داخلك أنت، إن سمحت لإلهك أن يملأك ويكون هو ينبوع سعادتك، ووقتها تتم فيك الكلمات: «عِنْدَ كَثْرَةِ هُمُومِي... فِي دَاخِلِي تَعْزِيَاتُكَ تُلَذِّذُ نَفْسِي» (مزمور٩٤: ١٩).
تم ربطها زورًا في الأذهان، فعرقلت بشدة خطوات الإنسان، وتعامل معها على أنها حقيقة دامغة، ولم يعلم أنها في الأصل زوان.