رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تمنيت لو ملكت الشجاعة لأعيش الحياة التي أردتها لنفسي، لا التي أرادها الآخرون لي.. كثيرًا ما عشنا لنرضي من هم حولنا؛ سواء بالمظاهر، العادات والتقاليد أو الأعمال، فنسينا تمامًا الهدف الأسمى لحياتنا الذي حرَّضنا عليه الرسول بولس : «فقَطْ عِيشُوا كَمَا يَحِقُّ لإِنْجِيلِ الْمَسِيحِ» (فيلبي1: 27). وهنا أريد أن أسالك يا عزيزي: من تهتم بإرضاءه؟ أصدقائك، أهلك، نفسك،...؟ قد يكون حسنًا إن ننال رضاهم، لكن الأهم: هل تسعى لإرضاء الله؟! هل تريد أن يُقال عنك ما قيل عن نوح: «فَتَنَسَّمَ الرَّبُّ رَائِحَةَ الرِّضَا» (تكوين8: 21)؟! هل تحلم معي بأن تسمع التقرير النهائي لحياتك مثل أخنوخ: «شُهِدَ لَهُ بِأَنَّهُ قَدْ أَرْضَى اللهَ» (عبرانيين11: 5)؟! * |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لنرضي الله ونسير معه |
اشعياء 40: 1 عزوا عزوا شعبي يقول إلهكم |
أورِي أبو بصلئيل |
عزوا , عزوا شعبي يقول الرب .. اشعياء 1:40 |
أورِي أبو جابر |