رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هأنذا واقفٌ على الباب وأقرع. إن سمع أحد صوتي وفتح الباب، أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي ( رؤ 3: 20 ) نحن نؤمن أن مجيء الرب قد اقترب، وهذا الرجاء هو امتياز يفرِّح قلوب المؤمنين إلاّ أنه يرتبط بوقفات للرب تجعلنا نفكر في جانب المسؤولية إزاء هذا المجيء: ها هو الرسول يعقوب يحرِّضنا على التأني وثبات القلب وعدم الأنين بعضنا على بعض، فيقول: «فتأنوا أيها الإخوة إلى مجيء الرب .. فتأنوا أنتم وثبِّتوا قلوبكم، لأن مجيء الرب قد اقترب. لا يئن بعضكم على بعض أيها الإخوة لئلا تُدانوا. هوذا الديان واقفٌ قدام الباب» ( يع 5: 7 - 9). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فـ تأنوا وثبتوا قلوبكم مجئ الرب قد اقترب |
كأن الرب قد اقترب من قلوب البشر عندما صنع عجائب لهم |
إبراهيم اقترب إلى قلب الرب |
فتانوا انتم وثبتوا قلوبكم لان مجيء الرب قد اقترب |
الرب قد اقترب |