رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ويكون في ذلك الوقت، أني أُفتش أورشليم بالسُّرج، وأُعاقب الرجال الجامدين على درديهم، القائلين في قلوبهم: إن الرب لا يُحسن ولا يُسيء ( صف 1: 12 ) كُتبت نبوة صفنيا قُبيل السبي البابلي، حوالي سنة 624 ق. م، وبعدها وقعت أول مراحل السبي، سنة 605 ق. م، وفي هذه النبوة، يصف النبي مشاهد القضاء المُريعة، التي أملاها عليه الروح القدس، التي كانت وشيكة أن تنصب على أورشليم المُنجَّسة، ولكن راح بالوحي إلى مشاهد نبوية أبعد وأعم، تشرح أهوال الغضب الخاصة بيوم الرب، الذي أول مراحله الظهور، وآخرها الزمان اليسير، وبعده يأتي يوم الله، أي الحالة الأبدية. |
|